أحياناً نجد بعض الأشخاص يعشقون الأضواء ولفت الأنظار، وأحياناً أخرى نجد البعض يرفض هذا الظهور لسبب أو لآخر، فأين أنت من هذا العالم، أمام الأضواء أم خلف الكواليس تفضلين المشاهدة من بعيد؟.. أجيبي عن الأسئلة التالية بصدق وتعرفي على شخصيتك:
دعيت إلى حفل إحدى صديقاتك، فهل:
أ ـ تنشغلين بالثوب الذي سوف تلبسينه وتذهبين إلى السوق خصيصاً لإحضار واحد مميز.
ب ـ تبحثين في خزانتك إذا ما كان لديك ثوب مناسب للمناسبة.
ج ـ تعتذرين بأي حجة كانت، حتى لا تضطري للبحث عما تلبسينه.
دخلت الحفل وبه عدد كبير من الحضور:
أ ـ تنتظرين أن ترحب بك صاحبة الحفل وتقدمك لأصدقائها.
ب ـ تحاولين الاندماج مع الآخرين.
ج ـ تبحثين عن شخص تعرفينه وتنضمين إليه طوال الوقت.
عندما ترتدين ثوباً جديداً، فهل:
أ ـ تنتظرين أن يلتفت زوجك له وإلا فتغضبين كثيراً.
ب ـ تتمنين أن يلفته، لكن لا تلومينه بالمقابل إن لم يفعل.
ج ـ لا يهمك أمر كهذا ولا تنتظرين.
عندما تكونين بصحبة بعض الأصدقاء، فهل:
أ ـ دائماً ما تحاولين أن تكوني متحدثة جداً ومحوراً للحديث.
ب ـ تشاركين بالأحاديث بشكل طبيعي ومن دون مبالغة.
ج ـ تفضلين الاستماع أكثر من الكلام.
مدحت صديقتك ثوبك الجديد جداً وأعربت عن إعجابها به، فهل تجيبين:
أ ـ بأنك اشتريته رغم أنك لست مقتنعة جداً به.
ب ـ تشكرينها على ذوقها وتمدحين بدورك ثوبها أيضاً.
ج ـ تخبرينها أنك اشتريته في أوقات التصفية وكانت فرصة.
عندما تذهبين لزيارة صديقتك، فهل:
أ ـ يهمك أن تكوني لافتة جداً وجذابة لكل من يراك هناك.
ب ـ تهتمين بأن تكوني طبيعية ومندمجة مع الآخرين.
ج ـ تفضلين ألا تكوني محط أنظار، وأن تنتهي الزيارة بلا مواقف محرجة.
أثناء سيرك في الشارع، شاهدت زميلة كانت معك منذ سنوات، فهل:
أ ـ تنتظرين أن تلتفت هي لك وتعرفك لتبدأ بإلقاء التحية.
ب ـ إذا كانت الفرصة مناسبة تتوجهين إليها وتبدأين بالتحية.
ج ـ تحاولين التهرب من أن تشاهدك أو تتعرف عليك.
كثيراً ما تفكرين أن أجمل ما فيك هو:
أ ـ وجهك وأنوثتك الطاغية.
ب ـ روحك المرحة والمقربة من الآخرين.
ج ـ لا تعلمين إذا ما كان بك شيء مميز.
عدت من إجازتك الصيفية، فهل:
أ ـ تتحدثين للجميع عن المصاريف والتكاليف التي دفعتها خلال رحلتك.
ب ـ تتحدثين عن جمال المكان وروعته وتنصحين الجميع بالذهاب إليه.
ج ـ تتحدثين عن المكان باختصار إذا سألك أحد عن رحلتك.
أكثر ما يغضبك من الآخرين:
أ ـ عدم مدحك وإطراء جمالك.
ب ـ عدم الاهتمام بحديثك.
ج ـ تجاهل وجودك تماماً.
دعيت على العشاء في أحد المطاعم، فهل:
أ ـ ترفضين الإكثار من الطعام بحجة الحمية الغذائية.
ب ـ تأكلين بطبيعتك، لكن مع مراعاة أصول اللباقة والذوق.
ج ـ تدعين أنك شبعت بعد أكل القليل فقط من الطعام.
تفضلين أن يصفك من حولك، بـ:
أ ـ الجميلة.
ب ـ اللطيفة.
ج ـ الخجولة.
النتائج
إذا كان مــعــظـــم إجــابـاتك (أ): أنت شخصية عاشقة للظهور
شخصيتك محبة وعاشقة للظهور، دائماً ما تتصرفين ويهمك بكل تصرفاتك وكلماتك أن تكوني لافتة لمن حولك بالدرجة الأولى فقط، تحبين أن تكوني محور أحاديث من حولك، وأن تكوني محط إعجاب كل من شاهدك وتحدث معك، لديك نزعة قوية من الغرور والكبرياء تبعد عنك البعض أحياناً وتزعج آخرين أحياناً.
همسة في أذنك: رغم جمالك الجذاب، فلست بشخصية محبوبة على قدر كبير.
إذا كــان معظم إجــابـاتـك (ب): أنت شخصية العقل الظاهر
شخصيتك لا ترفض الظهور، لكنها تفضل أن تلفت الآخرين بحديثها وعقلها ووجهات نظرها، ولا تفضل أن تكون محط الأنظار بجمالها وأناقتها، حتى لا تشعر بالسطحية، إعجاب الآخرين بعقلها وذكائها يسعدها ويشعرها بأنها فعلاً شخص ظاهر وبارز.
همسة في أذنك: إعجاب الآخرين بشكلك الخارجي، يشعرك بأن من حولك لم يجدوا فيك سوى شكل خارجي يعجبهم.
إذا كان معظــم إجــابـــاتك (ج): أنت شخصية مغمورة
أنت شخصية منعزلة نوعاً ما، تفضلين البقاء خلف الكواليس من دون أن يلتفت لك أو يشعر بك أحد، تفضلين القيام بالأدوار البسيطة، فخجلك يمنعك من البروز المبالغ فيه أمام الآخرين، ولهذا السبب تفضلين دائماً العزلة وعدم المبالغة في الاختلاط بالآخرين.
همسة في أذنك: أنت تخافين الاختلاط بالآخرين، حتى لا تتعرضي لموقف ما يسبّب لك الحرج أمامهم.
منقول
